الجمعة، ٧ مارس ٢٠٠٨

يارب



رفعت لربي شكوتى وعلى خدى دمعتى
سئلته ينورلى الطريق لاخر رحلتى
ف خوفى و ضعفى و وحدتى..وحزنى وشدة ازمتى

بلاقى الحل بين سجادتى وسبحتى
ذكرك يا ربي بيخفف من شدة ازمتى
يارب..نورلى الطريق وابعتلى رفيق يونس وحدتي،
وبدل ما الدنيا تلعب بيا تبقي هي لعبتي

بستني يارب حكمك ف قضيتي

هناك ٦ تعليقات:

أنا حر يقول...

اللهم تقبل
اللهم أمين


حلوة قوي على فكرة الكلمات ومعبره جدا
تحياتي

(( قيثارة الأحلام )) يقول...

ربنا يتقبل منك يارب ومن بنات المسلمين كطلهك هستنى منك زيارة لمدونتى ويارب تعجبك

غير معرف يقول...

انت لسة بنوتة صغيرة ..عيشي حياتك..استمتعي بيومك ..إعملي اللي عليكي..عيشي همك انتي..و عيش الحلو في يومك ..دي أحلا أيام حياتك ..ماتضيعيهاش في محاربة قضايا أكبر منك و مش حاتوصلي في حالك ده لنتيجة..لما تكبري و يبقي سلاحك في ايديك ..ممكن تعملي حاجة بعلمك و بتفوقك و بمكانك..ماتعمليش زي دون كيشوط لما حارب طواحين الهوا بسيف خشب و قاعد يحلم انه بيحارب الأعداء..أو بمعني تاني ماتخبطيش دماغك في الحيط مدونتك حلوة قوي..ربنا يوفقك

NilE_QueeN يقول...

د. عائده

كلامك منطقي الى حد كبير
بس الوضع ميساعدش ف وسط كل السلبيات اللى مترسخه ف المجتمع

dr. Ahmed Sakr يقول...

إن شاء الله ربنا هيكون معاكى

ما دمتى بتطلبيه مش هيتخلى عنك

وربنا يسعدك أختى الكريمة

وينور ليكى بصيرتك

Unknown يقول...

كلماتك بها احساس وارف ورفاهة غائبة عنا الآن انك تكادين تعصفين بالجوانح عصف الصواعق الطارقة حتى لأكاد أشفق على نفسى من التمادى فى متابعة الحروف فأنا لم أعد أقدر على متابعة الكلام داومى التألق لديك موهبة عضى عليها بالنواجز وصقليها بالتعلم ينقصك الأوزان العروضيه تابعى كتب موسيقى الشعر
شكرا لك كثيرا وتقبلى مرورى